2018-12-01

زي لسعة شمعة..

لسة بتيجي على بالي من وقت للتاني.. 
أفتكر إنها كانت تبقى حدوتة جميلة.. 
لو كملت..
زي ما اتخيلتها..
وإنها أجمل لأنها ما كملتش.. وإلا بقت حدوتة عادية.. أو مليانة وجع!
لسة بتوحشني.. 
ببتسم، وبتوجع..
إحساس غريب زي لسعة شمعة على أطراف صوابعي.. 
بحمد ربنا إنها ماجاتش في قلب الكف..
 كانت هتوجع أوي! 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

Say something...